أناس لا يفكرون في مصلحة الشعب وإنما لهم غايات سياسية ضيقة وهو ما تسبب في ارتفاع حدة النقاش ووصول الأمر لحد طرد الوزير. وقد رفع المعتصمون شعارات من قبيل “ديقاج..ديقاج” و”التشغيل استحقاق يا عصابة السراق” وغيرها من الشعارات التي تندد بتقصير الحكومة وتجريمها لأي تحرك اجتماعي.
“ديقاج” لوزير النقل عبد الكريم الهاروني في منزل بوزيان
أناس لا يفكرون في مصلحة الشعب وإنما لهم غايات سياسية ضيقة وهو ما تسبب في ارتفاع حدة النقاش ووصول الأمر لحد طرد الوزير. وقد رفع المعتصمون شعارات من قبيل “ديقاج..ديقاج” و”التشغيل استحقاق يا عصابة السراق” وغيرها من الشعارات التي تندد بتقصير الحكومة وتجريمها لأي تحرك اجتماعي.







