Halaman

    Social Items

Visit Namina Blog

نفى محامي علي السرياطي، مدير الأمن الرئاسي التونسي السابق، محاولة موكله الهروب باتجاه ليبيا، إثر مغادرة الرئيس السابق زين العابدين بن علي البلاد.

ونقلت صحيفة "الصباح" التونسية عن المحامي قوله إن السلطات القضائية تحقق في دعوى تقدم بها عن موكله ضد قناة "العربية" حول خبر الهروب، متهماً القناة ببث أخبار زائفة، ومضيفاً للصحيفة أن القناة قالت إن قوة من الجيش اعتقلت موكله، حينما كان على متن سيارة "هامر" في بلدة بن قردان الحدودية مع ليبيا، فيما كان موكله موقوفاً من قبل الجيش التونسي بثكنة العوينة في العاصمة ليلة الرابع عشر من جانفي إضافة إلى خبر آخر عن اشتباك مسلح بين الحرس الرئاسي وقوة من الجيش.

وكانت وسائل إعلامية محلية عدة قد تناقلت في الأيام التي تلت هروب بن علي جملة من الأخبار المتضاربة، نتيجة التطورات المسارعة التي شهدتها تونس.

وفي الذكرى الأولى للثورة التونسية خصصت القناة ساعة كاملة للنقاش حول حقيقة ما جرى في الثورة التونسية، وأتاحت الفرصة للناطق الرسمي باسم نقابات الأمن الرئاسي، أنيس المقعدي، لتوضيح حقيقة ما جرى. كما شارك في الحوار الذي بثته القناة، سمير السرياطي، نجل اللواء علي السرياطي.

09/03/2012

علي السرياطي مدير الأمن الرئاسي السابق يعكس الهجوم على الإعلام ويقاضي قناة العربية

طالب البحري الجلاصي رئيس حزب "الانفتاح والوفاء التونسي" من المجلس التأسيسي التونسي "بتضمين الدستور الجديد نصا يحق بموجبه لكل تونسي اتخاذ جارية إلى جانب زوجته والتمتع بما ملكت يمينه مع إلغاء كل فصل قانوني يجرم هذه العلاقة التي قال إنها شرعية".

ودعا الجلاصي إلى اعتبار الجواري "حقا متاحا للرجال المتزوجين بواحدة وتصنيف كل جارية ضمن خانة "ما ملكت أيمانهم" حتى يتم تلافي ظاهرة الزنا والعنوسة والطلاق ووضع حد لتنامي معضلة الأمهات العازبات في تونس".

وأكد رئيس الحزب الذي أنشئ بعد الثورة ويتخذ من الإسلام مرجعية أساسية له، إن الجارية "هي الحل الأنجع لإعادة التوازن الاجتماعي والأخلاقي للمجتمع التونسي الذي تضرر كثيرا مما وصفها بعلمانية مجلة الأحوال الشخصية التي وضعها الرئيس السابق الحبيب بورقيبة، وعانى على مدى خمسة عقود من الزمن من تجريم تعدد الزوجات في تونس".

09/03/2012

حزب إسلامي تونسي يطالب بتضمين الدستور الجديد الحق في اتخاذ الجواري

أعلن الرئيس التونسي منصف المرزوقي استعداد بلاده للمساهمة في قوة عربية لحفظ الأمن في سوريا، فيما اكد الرئيس التركي عبدالله غول ضمنا حضور فرنسا الاجتماع المقبل في اسطنبول "لاصدقاء سوريا" على الرغم من التوتر الديبلوماسي بين باريس وانقرة بشأن إبادة الارمن.
وقال المرزوقي خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس التركي الذي يزور حاليا تونس "بطبيعة الحال، فإن تونس مستعدة للمساهمة في أي قوة عربية لحفظ الأمن والسلام في سوريا خلال المرحلة الإنتقالية ،لأننا نعتبر هذا من واجبنا".
وكان المرزوقي جدد في حديث تلفزيوني التأكيد على إستعداد بلاده لمنح اللجوء للرئيس السوري بشار الأسد وأفراد عائلته، بهدف "وقف المجازر في سوريا".
وقال المرزوقي في حديث مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي. بي. سي." إن تونس "لديها التزام أخلاقي تجاه السوريين" بإعتبارها مهد الربيع العربي.
وأضاف: "إذا كنتم تريدون وقف المجازر، فالأمر يحتاج إلى حل على الطريقة اليمنية، فليغادر الرئيس السلطة، ويعثر على ملجأ آمن، مكان يمكنه أن يذهب إليه".
وتابع "إقترحنا روسيا لتكون ملجأ الرئيس السوري، ولكن روسيا لم تقبل وقالوا لماذا لا تستقبلوه أنتم التونسيون؟، فقلت موافق إذا كان هذا هو الثمن الذي يتعين دفعه فأنا موافق".
يشار إلى أن الرئيس التونسي كان قد أعلن في الثامن والعشرين من الشهر الماضي، إستعداد تونس لإستضافة الأسد وعائلته، وذلك بعدما كان إقترح خلال مؤتمر"أصدقاء سوريا" الذي عقد بتونس في الرابع والعشرين من الشهر الماضي، أن يلجأ الرئيس السوري الى روسيا.
من جهته، اكد الرئيس التركي ضمنا حضور فرنسا الاجتماع المقبل في اسطنبول "لاصدقاء سوريا" على الرغم من التوتر الديبلوماسي بين باريس وانقرة بشأن إبادة الارمن. وقال: "يجب التمييز بين العلاقات الثنائية ومؤتمر دولي".
وكان مصدر ديبلوماسي تركي صرح مؤخرا ان انقرة لا ترحب بمشاركة باريس في المؤتمر بسبب موقفها من قضية ابادة الارمن.
وجمدت تركيا علاقاتها السياسية والعسكرية مع فرنسا بعد اقرار قانون فرنسي يجرم انكار ابادة الارمن خلال حكم السلطنة العثمانية مطلع القرن العشرين.
وقد رفض المجلس الدستوري الفرنسي اقرار هذا القانون معتبرا انه غير دستوري.

09/03/2012

المرزوقي مستعد لإرسال قوات من الجيش التونسي إلى سوريا ... التفاصيل:

شاهدة عيان : الفتاة التي دافعت على العلم التونسي و عمرها 21 عاما فقط تعرضت لإعتداء على مستوى أعضائها التناسلية بأحذية السلفيين نكاية فيها ... و قد قامت أمس بعملية جراحية لخياطة أعضائها التناسلية دامت أربع ساعات ... التفاصيل:

شاهدة عيان : الفتاة التي دافعت على العلم التونسي و عمرها 21 عاما فقط تعرضت لإعتداء على مستوى أعضائها التناسلية بأحذية السلفيين نكاية فيها ... و قد قام