وأعلن بلاغ صحفي بامضاء النائب اسكندر بوعلاقي عضو المجلس الوطني التأسيسي والناطق الرسمي باسم الحزب أن الهاشمي الحامدي سيكون مرشح حزب العريضة الى الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأفاد نفس المصدر أن الحضري المحمودي احتفظ بمنصبه كأمين عام للحزب.
وذلك في ضوء شكاية تقدمت بها المتضررة مفادها تعرضها الى الاعتداء بفعل الفاحشة من قبل المظنون فيهم بمستودع «قاراج» خلال الليلة الفاصلة بين الخميس والجمعة الماضيين
المعلومات الاولية حول الحادثة تعود الى ليلة الخميس حيث عمد ثلاثة اشقاء الى اعتراض سبيل فتاة قاصر في سن الرابعة عشر وهم في حالة سكر حيث حولوا وجهتها نحو مستودع اين اعتدى عليها شقيقان بفعل الفاحشة فيما تولى الثالث المتابعة والتقاط الصور والمشاهد بغرض عرضها ونشرها على «موقع الفايس بوك» كما دلت على ذلك الابحاث الاولية المجراة .
وقد امكن لأعوان الأمن ايقاف عنصرين من الاشقاء الثلاثة فيما تحصن الثالث بالفرار. ولا تزال الابحاث جارية لإماطة اللثام عن حيثيات الواقعة وإيقاف العنصر الثالث المشتبه فيه.
كشف مدير الأمن الرئاسي زمن بورقيبة لبرنامج “شاهد على العصر” عن حقائق خطيرة تكشف لأول مرة لوسائل الاعلام حيث تفيد هذه التصريحات بأن ابنة أخت الرئيس التونسي الراحل -سعيدة ساسي- والتي دخلت القصر الرئاسي باقتراح من سيدة تونس الأولى حينها -وسيلة بورقيبة- بسبب عجزها عن الاهتمام بصحة وراحة الرئيس الراحل. ويفيد السيد أحمد بنور أن دور سعيدة ساسي ما فتأ يتنامى تدريجيا خاصة بعد تعرفها على السيدة نجاة خنتوش والتي ستصبح مديرة مكتبه فيما بعد. وكانت سعيدة ساسي حسب ما أفاد السيد “أحمد بالنور” الآمرة الناهية في القصر مقابل تضاءل نفوذ سيدة القصر الأولى السيدة وسيلة بورقيبة. ويضيف المتحدث بأن ابنة أخت الرئيس السابق كانت تتعمد ادخال سيدات للقصر الرئاسي وتطلب منه عدم الكشف عن أسمائهن كما أن الحاشية المقربة منه كانت تعمد الى تلبية نزوات بورقيبة بجلب فتيات قاصرات الى القصر لكسب ثقته قبل ازاحته من السلطة. و قال بنور إنه كان حريصا على شرف الرئيس بورقيبة وزوجته ورفض التعاون مع سعيدة ساسي لإحضار نساء و بنات للرئيس الراحل.. تابع بقية التصريحات
للنشر في جميع صفحات الفايسبوك خطير جدا فالصورة تتكلم انعقد صباح اليوم بقصر قرطاج إجتماع مضيق جمع الرؤساء الثلاث بكل من وزير الداخلية علي العريض ووزير الدفاع ...
وأفاد العازوري في بيان له أن خبر وفاة بن علي لا يعدو ان يكون اشاعة حيث قال: “إن الشائعة التي انتشرت مؤخراً بخصوص صحّة الرئيس بن علي غير صحيحة على الإطلاق. إن هذه الشائعة هي استمرار للحملة السياسيّة الهادفة إلى إلهاء الرأي العام عن الأحداث الخطيرة التي تحدث حالياً في تونس وعن التيّار المؤيّد للرئيس بن علي في الرأي العام التونسي”.
وكانت فتاة في العقد الثالث من عمرها على علاقة قديمة بشاب من ذوي السوابق العدلية كان قد دخل السجن مرتين من اجل الاعتداء بالعنف والسكر على قارعة الطريق وكان يهددها بالانتقام منها كلما صرحت له بأنها ترغب في إنهاء علاقتها به وذات يوم طلبت المتضررة من صديقها الالتقاء للبحث في موضوع غاية في الأهمية فالتقيا بمكان بعيد عن الحركة وفي الأثناء عبرت له عن نيتها قطع علاقتها به فتملكه الغضب وتحت التهديد بموسى قام باقتيادها إلى منزل مهجور وهناك جردها من ثيابها وقام بمواقعتها عنوة ثم عمد إلى تشويه جسده وتركها وانصرف في حال سبيله.. فتقدمت بشكاية في الغرض وقد تعهد أعوان الأمن بالبحث في ملابسات الواقعة وقاموا لاحقا بإيقاف المظنون فيه.
وبالتحرير عليه اعترف بماديات الواقعة وأفاد بأنه أراد الانتقام من صديقته التي قضى معها أربع سنوات وكان يفكر بجدية في طلب يدها من عائلتها.
التقرير جاءت فيه تفاصيل حول محاضر جلسات مجموعة من شركات بلحسن الطرابلسي وشركائه وحول قرارات التعيينات التي حدثت بها قبل الثورة وبعدها.
والغريب في هذه الملفات أننا لاحظنا في محاضر الجلسات ما يثير الاستغراب باعتبار وأن المتصرف القضائي اقترن بمحاضر الجلسات التي أعدت قبل الثورة بصفته مديرا عاما لهذه الشركات برواتب شهرية ومنح محترمة وقارة (راتب شهري بـ 3000 دينار + منحة الشهر الثالث عشر + منحة إنتاج بشهرين صافية + منحة إبرام العقد صافية بـ 25 ألف دينار ) مقابل تعهد المدير العام المعيّن من قبل مجلس إدارة بلحسن الطرابلسي بالترفيع في رقم المعاملات بنسبة 10% بدون أداءات« hors Taxes» بداية من سنة 2010 .
الى حد هنا المسألة قد تكون عادية بالنسبة للقارئ لكن عندما يصدر بالرائد الرسمي للبلاد التونسية بعد الثورة وبعد مصادرة أملاك «الطرابلسية» إعلام للعموم ينصّ على تعيين المدير العام السابق لمجموعة شركات بلحسن الطرابلسي متصرفا قضائيا على هذه الشركات بموجب قرار قضائي صادر عن المحكمة الابتدائية ببن عروس تحت عدد2011800285 VEPA2 بتاريخ 10 فيفري 2011 .
وقرار ثان تحت عدد 2011ROO548VEPA3 بتاريخ 8 مارس 2012 فإن المسألة تثير عديد التساؤلات وقابلة لكل التأويلات التي نتركها لأهل الاختصاص خاصة إذا علمنا أن هذه المجموعة (مجموعة الشركات) لا يمكنها القيام بأي تحركات إلا بموافقة مجلس الإدارة رغم تعيين المتصرف القضائي عليها ويبقى السؤال الأهم هل أن البلاد التونسية لا يوجد بها كفاءات قادرة على تسيير هذه الشركات حتى يتمّ اعتماد نفس المدير العام لها متصرفا قضائيا عليها مع احتراماتنا لشخصه والحال أنه الشخص نفسه الذي تم تعيينه سابقا من قبل مجلس إدارة بلحسن الطرابلسي الفار من البلاد.
علما وأن الوثائق المسربة من الملف تبيّن في بعض الكشوفات البنكية والمالية أن أغلب سفرات المتصرف القضائي ارتبطت بسفرات ابنة رئيس مجلس الإدارة الموجود خارج الوطن مع بلحسن الطرابلسي وابنته السيدة سكينة الطويل وهي التي تمضي نيابة عنه.
صكوك بنكية لفائدة التجمع
أما نقطة الاستفهام المطروحة اليوم بشدة هل يعقل أن يتمّ تعيين متصرف قضائي على شركات بلحسن الطرابلسي من نفس الشركات خاصة وقد سبق له أن أمضى بنفسه على صكوك لفائدة شعب التجمع بمبالغ مالية تراوحت بين 2000 د و1500 دينار الى جانب مبالغ صرف أخرى .
وهنا تطرح تساؤلات عدة حول دور وعلاقة عون ديوانة بصفته هذه مع هذه الشركات..
كما أن الشفافية تقتضي تعيين متصرف قضائي محايد على مثل هذه الشركات المعنية بالمصادرة.
La France offre 25 voitures 4*4 et du matériel sécuritaire à la Tunisie
وأضافت: "الضابط رفض تطبيق الأوامر واتصل بسمير الطرهوني الذي منع تهريب الطرابلسية... تابع بقية التصريحات
هذا وشملت هذه الحملة منزل الحارس الدولي السابق شكري الواعر وبالتحديد جزء من المنزل الذي أكدت السلطات أنه مشيد في ملك الدولة و كذلك جزء من منزل السيد جمال العارم الرئيس السابق للنادي الرياضي الصفاقسي ورغم كل المساعي فإن عملية الهدم ستتواصل.
يشار أن شكري الواعر قد لجأ للسكن في أبو ظبي بعد أن قام ببيع جزء من عقاراته منذ نحو شهرين, أما جمال العارم فصدرت في حقه سابقا بطاقة تحجير للسفر و التحقيق معه في قضايا فساد مالي.
يذكر ان مصنع (ديكو) للملابس الذي يملكه جمال العارم قد تعرض للحرق مؤخرا مما أسفر عن خسائر مادية فادحة بالمصنع الكائن بالمنطقة الصناعية بقرمبالية الذي يمتد على نحو ألف متر مربع.
و من جهته قال الحارس الشخصي لليلى بن علي إنها قررت الرحيل على الساعة الثالثة والتحقت بزوجها في قصر الرئاسة بقرطاج قبل أن تتجه إلى مطار قرطاج.
Inscription à :
Articles (Atom)
