خلافا لما تعيشه مختلف مناطق الجمهورية من إحتفالات بمناسبة إحياء الذكرى الأولى للثورة التونسية،تعيش مدينة مكثر من ولاية سليانة شللا تاما في الحركة الاقتصادية وكافة اوجه النشاط الاجتماعي بسبب الإضراب العام الذي يشنه موطيني الجهة احتجاجا على تهميش جهتهم وعلى عدم الاهتمام باوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية وعدم الاصغاء الى مشاغلهم من قبل السلط المعنية.
حيث تم إغلاق المنافذ المؤدية الى المدينة كما تمّ إغلاق جميع المؤسسات العمومية والمحلات التجارية،مطاليبن بتقسيم ولاية سليانة إلى ولايتين وبعث ولاية جديدة تضم مناطق جنوب ولاية سليانة الحالية أي مكثر وكسرى والروحية واجزاء اخرى من الولايات المجاورة والمعروفة بشدة فقرها كما طلبوا بلفتة تجاه المنطقة وباحقيتهم في التشغيل.
خلافا لما تعيشه مختلف مناطق الجمهورية من إحتفالات بمناسبة إحياء الذكرى الأولى للثورة التونسية،تعيش مدينة مكثر من ولاية سليانة شللا تاما في الحركة الاقتصادية وكافة اوجه النشاط الاجتماعي بسبب الإضراب العام الذي يشنه موطيني الجهة احتجاجا على تهميش جهتهم وعلى عدم الاهتمام باوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية وعدم الاصغاء الى مشاغلهم من قبل السلط المعنية.
حيث تم إغلاق المنافذ المؤدية الى المدينة كما تمّ إغلاق جميع المؤسسات العمومية والمحلات التجارية،مطاليبن بتقسيم ولاية سليانة إلى ولايتين وبعث ولاية جديدة تضم مناطق جنوب ولاية سليانة الحالية أي مكثر وكسرى والروحية واجزاء اخرى من الولايات المجاورة والمعروفة بشدة فقرها كما طلبوا بلفتة تجاه المنطقة وباحقيتهم في التشغيل.
حيث تم إغلاق المنافذ المؤدية الى المدينة كما تمّ إغلاق جميع المؤسسات العمومية والمحلات التجارية،مطاليبن بتقسيم ولاية سليانة إلى ولايتين وبعث ولاية جديدة تضم مناطق جنوب ولاية سليانة الحالية أي مكثر وكسرى والروحية واجزاء اخرى من الولايات المجاورة والمعروفة بشدة فقرها كما طلبوا بلفتة تجاه المنطقة وباحقيتهم في التشغيل.