حددت باريس 3 أولويات لعلاقتها مع تونس خلال المرحلة المقبلة، وذلك بعد عودة وزير خارجيتها آلان جوبيه من تونس. وقالت الخارجية الفرنسية إن الأولوية الأولى ستكون لتقوية دولة القانون لاسيما في مجال حرية التعبير، فيما ستتركز الأولوية الثانية حول تنمية الروابط الاقتصادية على اعتبار أنها الطريقة المثلى لمواكبة عملية الانتقال الديموقراطي ومنع الإنزلاقات المتطرفة. أما الأولوية الثالثة في نظر فرنسا فهي تعتمد على تقوية الروابط بين المجتمعين المدنيين، وستقوم فرنسا بدعم العديد من مشاريع الجمعيات في تونس، لتحسين ظروف العمل وللتوعية على ممارسة الواجب الانتخابي.
حددت باريس 3 أولويات لعلاقتها مع تونس خلال المرحلة المقبلة، وذلك بعد عودة وزير خارجيتها آلان جوبيه من تونس. وقالت الخارجية الفرنسية إن الأولوية الأولى ستكون لتقوية دولة القانون لاسيما في مجال حرية التعبير، فيما ستتركز الأولوية الثانية حول تنمية الروابط الاقتصادية على اعتبار أنها الطريقة المثلى لمواكبة عملية الانتقال الديموقراطي ومنع الإنزلاقات المتطرفة. أما الأولوية الثالثة في نظر فرنسا فهي تعتمد على تقوية الروابط بين المجتمعين المدنيين، وستقوم فرنسا بدعم العديد من مشاريع الجمعيات في تونس، لتحسين ظروف العمل وللتوعية على ممارسة الواجب الانتخابي.بعد عودة وزير خارجيتها آلان جوبيه ... فرنسا تحدد ثلاث أولويات للتعامل مع تونس
حددت باريس 3 أولويات لعلاقتها مع تونس خلال المرحلة المقبلة، وذلك بعد عودة وزير خارجيتها آلان جوبيه من تونس. وقالت الخارجية الفرنسية إن الأولوية الأولى ستكون لتقوية دولة القانون لاسيما في مجال حرية التعبير، فيما ستتركز الأولوية الثانية حول تنمية الروابط الاقتصادية على اعتبار أنها الطريقة المثلى لمواكبة عملية الانتقال الديموقراطي ومنع الإنزلاقات المتطرفة. أما الأولوية الثالثة في نظر فرنسا فهي تعتمد على تقوية الروابط بين المجتمعين المدنيين، وستقوم فرنسا بدعم العديد من مشاريع الجمعيات في تونس، لتحسين ظروف العمل وللتوعية على ممارسة الواجب الانتخابي.
