يعتبر الجندي التونسي لطفي مصباح أصيل ولاية قفصة مفقودا الى حد اللحظة بعد ان تم فقدانه في الليلة الفاصلة بين الاحد والاثنين في منطقة الناظور الحدودية القريبة من ميناء الكتف في بن قردان. وقد اكدت وزارة الدفاع هذا الخبر لاذاعة تطاوبن. و قالت مصادر مختلفة ان الجندي اختفى في حدود التاسعة ليلا و لم بتم العثور الا على اوراقه الشخصية كما ان السلاح الذي كان في حوزته يظل مفقودا. و قال الناطق باسم وزارة الدفاع لاذاعة تطاوين ان الجندي كان في مهمة حراسة روتينية قرب ثكنة بن قردان العسكرية.
وتبقى جميع الفرضيات مطروحة في ظل اختفاء هذا الجندي فيما تحدثت مصادر خاصة عن وجوده في الزاوية بليبيا وان مجموعة ليبية قامت باختطافه. لكن مصادر اخرى قالت ان هذا الجندي يعاني من مشاكل نفسية وانه كثيرا ما كان يشتكي من وضعيته داخل الثكنة وانه اختار الفرار الى ليبيا اعتقادا منه انه يمكنه هناك طلب اللجوء السياسي وان مجوعة ليبية تريد التفاوض بشأنه عارضة امكانية مبادلته بالبغدادي المحودي الوزير الأول الليبي في عهد القذافي المسجون في تونس.
يعتبر الجندي التونسي لطفي مصباح أصيل ولاية قفصة مفقودا الى حد اللحظة بعد ان تم فقدانه في الليلة الفاصلة بين الاحد والاثنين في منطقة الناظور الحدودية القريبة من ميناء الكتف في بن قردان. وقد اكدت وزارة الدفاع هذا الخبر لاذاعة تطاوبن. و قالت مصادر مختلفة ان الجندي اختفى في حدود التاسعة ليلا و لم بتم العثور الا على اوراقه الشخصية كما ان السلاح الذي كان في حوزته يظل مفقودا. و قال الناطق باسم وزارة الدفاع لاذاعة تطاوين ان الجندي كان في مهمة حراسة روتينية قرب ثكنة بن قردان العسكرية.
وتبقى جميع الفرضيات مطروحة في ظل اختفاء هذا الجندي فيما تحدثت مصادر خاصة عن وجوده في الزاوية بليبيا وان مجموعة ليبية قامت باختطافه. لكن مصادر اخرى قالت ان هذا الجندي يعاني من مشاكل نفسية وانه كثيرا ما كان يشتكي من وضعيته داخل الثكنة وانه اختار الفرار الى ليبيا اعتقادا منه انه يمكنه هناك طلب اللجوء السياسي وان مجوعة ليبية تريد التفاوض بشأنه عارضة امكانية مبادلته بالبغدادي المحودي الوزير الأول الليبي في عهد القذافي المسجون في تونس.
وتبقى جميع الفرضيات مطروحة في ظل اختفاء هذا الجندي فيما تحدثت مصادر خاصة عن وجوده في الزاوية بليبيا وان مجموعة ليبية قامت باختطافه. لكن مصادر اخرى قالت ان هذا الجندي يعاني من مشاكل نفسية وانه كثيرا ما كان يشتكي من وضعيته داخل الثكنة وانه اختار الفرار الى ليبيا اعتقادا منه انه يمكنه هناك طلب اللجوء السياسي وان مجوعة ليبية تريد التفاوض بشأنه عارضة امكانية مبادلته بالبغدادي المحودي الوزير الأول الليبي في عهد القذافي المسجون في تونس.