وحمل الطلبة المعتصمون وزارة الإشراف والمجلس العلمي وعلى رأسه عميد الكلية مسؤولية ما يتهدد الطالبة وما يمكن أن تتعرض له بقية الطالبات المضربات عن الطعام.
من جهة أخرى أفادتنا إحدى زميلات الطالبة أن هذه الأخيرة أصرت على واصلة اضراب الجوع إلى حين الاستجابة إلى مطالبة المنتقبات بكلية الآداب بمنوبة لضمان حقهن في الدراسة واجتياز الامتحانات وحقهن وحق جميع الطلبة في مصلى داخل الكلية.