في سابقة عائلية خطيرة جدا رفض خمس أبناء من إحدى العائلات أصيلة مدينة صفاقس تسلّم جثة والدهم المتوفى منذ حوالي اليومين بالمستشفى الجامعي بعد أن رفضوا زيارته أثناء احتضاره رغم تدخل الطاقم الطبي والاتصال بأبنائه بعد أن أبدى الفقيد رغبته بإلقاء النظرة الأخيرة على فلذات كبده قبل مغادرة الحياة وهو المصاب بمرض عضال لكنهم أصروا على عدم رؤيته لأسباب متعلقة بالميراث على ما يبدو
طبيبه المباشر تولى صحبة جيرانه القيام بالواجب من غسل الميت وتكفينه وقبول العزاء فيه أمام دهشة الجميع من هذا العُقوق الكبير لوالدهم
يُذكر أننّا أشرنا في مقال سابق الى هذه القضية يبقى أن نُذكرّ الأبناء الخمس وهم ثلاث ذكور وبنتين بأن يُجهزوا أنفسهم لعُقوق أبناءهم لهم لأن العقوق من الكبائر التي لابدّ أن يرى العاق مصيره في الحياة قبل الممات.
في سابقة عائلية خطيرة جدا رفض خمس أبناء من إحدى العائلات أصيلة مدينة صفاقس تسلّم جثة والدهم المتوفى منذ حوالي اليومين بالمستشفى الجامعي بعد أن رفضوا زيارته أثناء احتضاره رغم تدخل الطاقم الطبي والاتصال بأبنائه بعد أن أبدى الفقيد رغبته بإلقاء النظرة الأخيرة على فلذات كبده قبل مغادرة الحياة وهو المصاب بمرض عضال لكنهم أصروا على عدم رؤيته لأسباب متعلقة بالميراث على ما يبدو
طبيبه المباشر تولى صحبة جيرانه القيام بالواجب من غسل الميت وتكفينه وقبول العزاء فيه أمام دهشة الجميع من هذا العُقوق الكبير لوالدهم
يُذكر أننّا أشرنا في مقال سابق الى هذه القضية يبقى أن نُذكرّ الأبناء الخمس وهم ثلاث ذكور وبنتين بأن يُجهزوا أنفسهم لعُقوق أبناءهم لهم لأن العقوق من الكبائر التي لابدّ أن يرى العاق مصيره في الحياة قبل الممات.
طبيبه المباشر تولى صحبة جيرانه القيام بالواجب من غسل الميت وتكفينه وقبول العزاء فيه أمام دهشة الجميع من هذا العُقوق الكبير لوالدهم
يُذكر أننّا أشرنا في مقال سابق الى هذه القضية يبقى أن نُذكرّ الأبناء الخمس وهم ثلاث ذكور وبنتين بأن يُجهزوا أنفسهم لعُقوق أبناءهم لهم لأن العقوق من الكبائر التي لابدّ أن يرى العاق مصيره في الحياة قبل الممات.