
طبيبه المباشر تولى صحبة جيرانه القيام بالواجب من غسل الميت وتكفينه وقبول العزاء فيه أمام دهشة الجميع من هذا العُقوق الكبير لوالدهم
يُذكر أننّا أشرنا في مقال سابق الى هذه القضية يبقى أن نُذكرّ الأبناء الخمس وهم ثلاث ذكور وبنتين بأن يُجهزوا أنفسهم لعُقوق أبناءهم لهم لأن العقوق من الكبائر التي لابدّ أن يرى العاق مصيره في الحياة قبل الممات.