علمنا أن النيابة العمومية بالمحكمة الإبتدائية بتونس قد أذنت بفتح تحقيق بخصوص إقدام شخص يوم الجمعة الفارط على رسم النجمة السداسية اليهودية على حائط جامع الفتح بتونس العاصمة وذلك للوقوف على ملابسات قيامه بتلك الفعلة . وقد استنطق قاضي التحقيق بالمكتب 20 بالمحكمة الابتدائية بتونس المتهم في هذه القضية وهو رضا الجزيري وقرر اصدار بطاقة ايداع بالسجن في شانه من اجل التشويش على المقرات والمباني المعدة للقيام بالشعائر الدينية والاخلال بهدوء المساجد .
وقد تبين من خلال الابحاث التي اجرتها الشرطة العدلية بباب بحر أن المتهم في هذه القضية هو تقني في التصوير التلفزي ويبلغ من العمر57 عاما. علما وأن بعض الأحزاب التونسية من بينها الحزب الديمقراطي التقدمي والمؤتمر من أجل الجمهورية قد نددت بشدة بإستهداف بيوت الله والتطاول على القرآن الكريم ومحاولة بعض الأطراف زرع بذور العنف والفتنة عبر تدنيس المقدسات واللجوء إلى العنف الرمزي بالخطاب أو بالصورة مثلما حصل مؤخرا على واجهة جامع الفتح بتونس العاصمة .
علمنا أن النيابة العمومية بالمحكمة الإبتدائية بتونس قد أذنت بفتح تحقيق بخصوص إقدام شخص يوم الجمعة الفارط على رسم النجمة السداسية اليهودية على حائط جامع الفتح بتونس العاصمة وذلك للوقوف على ملابسات قيامه بتلك الفعلة . وقد استنطق قاضي التحقيق بالمكتب 20 بالمحكمة الابتدائية بتونس المتهم في هذه القضية وهو رضا الجزيري وقرر اصدار بطاقة ايداع بالسجن في شانه من اجل التشويش على المقرات والمباني المعدة للقيام بالشعائر الدينية والاخلال بهدوء المساجد .
وقد تبين من خلال الابحاث التي اجرتها الشرطة العدلية بباب بحر أن المتهم في هذه القضية هو تقني في التصوير التلفزي ويبلغ من العمر57 عاما. علما وأن بعض الأحزاب التونسية من بينها الحزب الديمقراطي التقدمي والمؤتمر من أجل الجمهورية قد نددت بشدة بإستهداف بيوت الله والتطاول على القرآن الكريم ومحاولة بعض الأطراف زرع بذور العنف والفتنة عبر تدنيس المقدسات واللجوء إلى العنف الرمزي بالخطاب أو بالصورة مثلما حصل مؤخرا على واجهة جامع الفتح بتونس العاصمة .
وقد تبين من خلال الابحاث التي اجرتها الشرطة العدلية بباب بحر أن المتهم في هذه القضية هو تقني في التصوير التلفزي ويبلغ من العمر57 عاما. علما وأن بعض الأحزاب التونسية من بينها الحزب الديمقراطي التقدمي والمؤتمر من أجل الجمهورية قد نددت بشدة بإستهداف بيوت الله والتطاول على القرآن الكريم ومحاولة بعض الأطراف زرع بذور العنف والفتنة عبر تدنيس المقدسات واللجوء إلى العنف الرمزي بالخطاب أو بالصورة مثلما حصل مؤخرا على واجهة جامع الفتح بتونس العاصمة .