Halaman

    Social Items

Visit Namina Blog
ذكر مصدر أمني أن الشرطة التونسية عثرت على نحو 25 بندقية آلية من نوع “كلاشينكوف” وكمية “كبيرة” من الذخيرة مخبأة داخل منزل شاب “سلفي” يشتبه في انتمائه إلى “تنظيم القاعدة” المرابط بالجزائر المجاورة.

وقال المصدر لوكالة الأنباء الألمانية إنه تم العثور على الأسلحة والذخيرة في حي الزهور بمحافظة القصرين وسط غربي تونس، على الحدود مع الجزائر.

وأوضح أن الأسلحة والذخيرة كانت مخبأة في منزل عائلة الشاب “السلفي” حلمي الرتيبي، الذي قتل مطلع الشهر الجاري في تبادل لإطلاق النار مع الأمن التونسي قرب بلدة بئر علي بن خليفة التابعة لمحافظة صفاقس وسط شرقي تونس. ويذكر أن تبادلاً لإطلاق النار وقع يومي الأول والثاني من فيفري الجاري قرب هذه البلدة بين وحدات من الجيش والأمن التونسيين و3 مسلحين تونسيين قالت صحف تونسية إنهم ينتمون إلى تنظيم “القاعدة”، وأنهم هربوا أسلحة ومتفجرات من ليبيا المجاورة إلى تونس.

12/02/2012

القصرين : العثور على عدد كبير من الأسلحة والذخيرة في منزل عائلة سلفي قتل في أحداث صفاقس

حصلت معركة بين مجموعتين من المصلين الجمعة في دار شعبان الفهري قرب مدينة نابل اثر اعتداء على إمام صلاة الجمعة وفق ما أكده شهود عيان من المصلين والمواطنين.
واختلفت الروايات من حيث تفاصيل الخلاف وتطوراته ولكنها أجمعت على أن مجموعة ممن وصفوا بالسلفيين عارضوا إمام الجمعة في خطبته التي قدمها (الجمعة 10-02-2012) في الجامع الكبير بمدينة دار شعبان الفهري، ورأوا في بعضها، حسب رأيهم، مخالفة صريحة للقرآن والسنة ودعوة إلى البدع فقرروا إنزاله بالقوة من فوق المنبر.
إلا أن هذا التصرف لم يعجب بقية المصلين أو على الأقل جلهم فهبوا لمساندة الإمام واستغلوا كثرتهم في إخراج خصومهم بالقوة من الجامع.
ولم ينته الأمر عند هذا الحد بل ذكر البعض أن عددا من المواطنين (من غير المصلين) استاؤوا مما حدث للإمام الذي يحظى باحترام جل متساكني دار شعبان، فردوا الفعل بضرب من وصفوهم بالسلفيين وإجبارهم على مغادرة المكان وتحذيرهم من مغبة العودة إلى صنيعهم.

نابل : معركة بين مصلين وسلفيين اعتدوا على إمام جامع بدار شعبان الفهري

قد لا يتوقع المرء ما يحدث له وهو في الطريق ومهما كان نوع وقوة السيارة التي يقودها فالمُفاجآت غير السارة قد تتربص بكلّ فرد

الحارس رامي الجريدي الذي كان يقود سيارته بعد ظهر يوم الجمعة 10 فيفري وهو متجها الى صفاقس عبر الطريق السريعة حدثت له مفاجأة من العيار الثقيل حيث فوجئ بألسنة اللهب والروائح الكريهة تنبعث في لمح البصر من محرك السيارة فأسرع للتوقف ومغادرتها بأقصى سرعة ممكنة

حارس المنتخب والنادي الرياضي الصفاقسي رامي الجريدي خرج من هذا الحادثة الخطيرة بسلام ولله الحمد وقد اتصل بأصدقائه الذين سارعوا للالتحاق به قرب منطقة هرقلة في حين تولت شاحنة آس أو آس نقل السيارة المحترقة بعد السيطرة على ألسنة اللهب.

سيارة حارس المنتخب التونسي رامي الجريدي تشتعل وهو بداخلها في الطريق السريعة

ذكرت صحيفة "الصباح" أن أعوان الإدارة الفرعية لمكافحة الإرهاب للحرس الوطني بالعوينة الذين تعهدوا بالبحث في قضية العصابة الإرهابية التي وقع الكشف عنها منذ نحو أسبوعين بين الصخيرة وبئر علي بن خليفة توصلوا يوم الخميس الفارط بالتنسيق مع الوحدات الأمنية بمنطقة الأمن الوطني بحدائق قرطاج إلى إلقاء القبض على شاب في العقد الثالث من عمره قاطن بمنطقة البحر الأزرق بالضاحية الشمالية للعاصمة للاشتباه في علاقته بأفراد من العصابة ليرتفع عدد الموقوفين إلى ثمانية فيما تتواصل الأبحاث للإيقاع بعدد آخر من الأشخاص جلّهم من التيّار السلفي.
وقالت مصادرنا أن الأعوان وبعد سلسلة من التحريات مع الموقوفين في هذه القضية تبين أن شابا قاطنا بالبحر الازرق أجرى اتصالات هاتفية مع فرد أو أفراد من العصابة الإرهابية لذلك تم إشعار النيابة العمومية بابتدائية تونس وقاموا بالتنسيق مع وحدات منطقة الشرطة بحدائق قرطاج ثم نصبوا كمينا للمشتبه به وألقوا القبض عليه بمحل سكناه واقتادوه إلى المقر الأمني للتحري معه والكشف عن مدى صلته بالموقوفين.
وكان الأعوان عثروا إثر حجز السيارة التي كان يستقلها ثلاثة مسلحين بين الصخيرة وبئر علي بن خليفة على قائمة تضم هويات عدد من الشبان بينهم من حوكم في العهد السابق وفق قانون الإرهاب وأطلق سراحه بعد الثورة في إطار العفو، لذلك فهم يواصلون التحريات لإيقاف آخرين يشتبه في علاقتهم بالعصابة الإرهابية.
يذكر أن من بين الموقوفين الآن على ذمة التحريات الشابين نزار ميري(من مواليد 1981) وأمين عبيدلي(من مواليد 1981) إضافة إلى ستة شبان آخرين بينهم المسلح الذي نجا من القتل أثناء عملية تصفية العصابة المدعو زيد عبيدلي (من مواليد 1991).

قضية العصابة الإرهابية ببئر علي بن خليفة : القبض على مشتبه به ثامن بالبحر الأزرق بالمرسى